تصفح التصنيف
المرأة و الطفل
لتلك اللحظات المتسربة من كتاب أحزاني أقف اجلالا وامتنانا فهي فقط من فتحت…
ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
كان الطريق بين المخيم، و(أطمه البلد) ليس طويلاً، لكنه كان بطول شوق غزالة الذي جاء من عالم!-->!-->!-->…
مهما طالت ظلمة الليالي لابد من فجر يبزغ بالأمل والحياة، ولابد للشمس أن تشرق…
هيا لنعرف المزيد عن غزالة في مسيرة الأيام المتقلبة بأحداثها المتنوعة...
ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
سُرَّ جاسم كثيراً!-->!-->!-->!-->!-->…
عبر محطات حياتها المتنوعة تأخذنا معها نتنقل بين جرح وفرحة وبين صرخة ألم…
ريمة الخطاب | شبكة مراسلي ريف د
لن تنسى غزالة ما عاشت، ذلك الموقف الذي انغرز بصدرها كسكين من نار حين كان الموسم وفيراً، فقرر!-->!-->!-->…
هناك أحاديث تذيب الأرواح فتهلكها ظمئا حتى لو كانت تنمو فوق ضفاف الأنهار،…
ريمة الخطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
تقول غزالة، وقد عرفت ما ترمي إليه بشرى:تقصدين أن تبقي على علاقة به بدون أن تتزوجا؟! نعم،!-->!-->!-->…
كل منا يحمل في داخله من النفائس ما يخشى عليها، فيداريها ويخبئها ليحافظ على…
ريمة الخطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
تقول غزالة في سرها:وأنا أيضاً، لا أريد أن ينتقم الله لي ممن ظلمني، أريد جاسم فقط. ثم حملت!-->!-->!-->…
مستمرون في الخوض بأغوار حياة غزالة وصديقتها بشرى نكتشف عجائبا لا تخطر لنا…
ريمة الخطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
استغربت بشرى لهذا، حملت العلبة وفتحتها، وإذا بها الكثير من الحقن (السيرنغات)، زادت دهشة!-->!-->!-->…
مازالت الأحداث تتلاعب بغزالة وتأرجحها بين السعادة والحزن، والأمل واليأس؛…
ريمة الخطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق
بلحظة فرح غامرة، راحت شجيرة الرمان الواقفة تحت الممشى الإسمنتي أمام الغرفة، ترقص، وتتمايل!-->!-->!-->…
مازالت الأحداث تتلاعب بغزالة وتأرجحها بين السعادة والحزن، والأمل واليأس؛…
ريمة الخطاب| شبكة مراسلي ريف دمشق
بلحظة فرح غامرة، راحت شجيرة الرمان الواقفة تحت الممشى الإسمنتي أمام الغرفة، ترقص، وتتمايل!-->!-->!-->…
مازلنا نحلق مع بطلتنا غزالة في عوالم من ألوان قوس قزح تلجها لأول مرة وتخوض…
ريمة الخطاب| شبكة مراسلي ريف دمشق
لقد جاء هذا الحب ليكسو عري روحها المغتصبة، ويستر عورات النفس المستسلمة لمغتصبها الآثم، الذي!-->!-->!-->…
ويحدث أن تزهر الحياة بعد سنين عجاف وتضحك بعد عبوس مخيف….
ريمة الخطاب| شبكة مراسلي ريف دمشق سنعرف في جزء اليوم ردة فعل بطلتنا غزالة تجاه اعتراف الأستاذ جاسم بحبه لها الذي جاء من أديم!-->…