آخر ما سجلته مختبرات الترصد الوبائي عن كورونا
سجلت مختبرات الترصد الوبائي في الإحصائية الأخيرة المسجلة بتاريخ 7 نوفمبر 249 إصابة مما يرفع العدد الكلي إلى 8388 كانت لإدلب وريفها الحصة الأكبر فقد سجلت 5013 إصابة وحلب المحررة 3374 إصابة.
وكان من الإصابات المسجلة 38 إصابة من الكوادر العاملة في المرافق الصحية، و32 إصابات من النازحين في المخيمات، و47 إصابة لأشخاص مخالطين لحالات مؤكدة مسبقاً، كما تم تسجيل 5 وفيات بفيروس كوفيد 4 في إدلب وواحدة في حلب.
وكانت أكثر المناطق المسجل بها حالات هي إدلب المدينة والباب وعفرين وحارم والقرى المحيطة بهم، فيما وصل عدد حالات الشفاء الى 3.040 حالة 1562 منها في إدلب و1468 في حلب.
كما أعلن مسبقاً الدكتور مرام الشيخ وزير الصحة في الحكومة السورية المؤقتة أن مدينة الباب في ريف حلب مدينة منكوبة بعد تسجيل ما يقارب 400 إصابة.
في حين أصدر رئيس مجلس الوزراء في حكومة الإنقاذ المهندس علي كده قراراً ينص على إغلاق المدارس والمعاهد وجميع دور التعليم والبازارات نتيجة تصاعد انتشار الفيروس وذلك تزامناً مع إعلان امتلاء المشافي بالحالات ونقص الكادر الطبي والمعدات المخصصة لمواجهة الفيروس.
تزامناً مع ذلك وصل عدد الإصابات الكلي في مناطق سيطرة نظام الأسد إلى 6215 إصابة فيما وصل عدد حالات الشفاء إلى 2357، أما عن الوفيات فقد سجل 317 حالة وفاة.
فيما كان توزيع الحالات حسب الموقع الرسمي لوزارة الصحة حتى تاريخ يوم أمس 8 نوفمبر:
في دمشق 1646 إصابة و573 حالة شفاء و118 حالة وفاة، حلب 1274 إصابة و298 حالة شفاء و39 وفيات، حمص 900 إصابة و260 حالة شفاء و76 وفيات، أما عن ريف دمشق فقد كانت حصيلتها 710 إصابة و326 حالة شفاء و15 حالة وفاة.
ومن الجدير بالذكر أن الإصابات حول العالم تخطت حاجز 50 مليون فكانت الحصيلة الأخيرة وفقاً لمنظمة الصحة العالمية حتى تاريخ كتابة التقرير:
الإصابات 50.815.027
والوفيات 1.263.111
أما حالات الشفاء فكانت 35.835.481