أفرجت الأفرع الأمنية لدى قوات النظام عن هالة الجرف بعد مرسوم عفو أصدره بشار الأسد عن تهمة النيل من هيبة الدولة، فيما لا يزال مصير كنان وقاف وإدوارد اسمندر وفريال جحجاح مجهول.
يذكر أن هالة الجرف وكنان وقاف يعملان في مهنة الصحافة ولهما باعٌ طويل في الدفاع عن بشار الأسد وجرائمه غير أن ذلك لم يشفع لهما عندما انتقدا حكومة الأسد بالفساد الإداري مستثنين رأس النظام من الفساد.
- اعجاب
- أصدقاء
السابق بوست
القادم بوست
قد يعجبك ايضا