تعرض فريق نظام الأسد لكرة السلة في دبي لغرامة مالية وصلت لمبلغ 10 آلاف دولار أمريكي بالإضافة لحرمانه من المشاركة في البطولات القادمة بسبب انسحابه المفاجئ من دوري كرة السلة في الإمارات، وبحسب تصريحات رئيس الإتحاد العربي لكرة السلة إن انسحاب فريق نظام الأسد جاء على خلفية أعذار غير مبررة فضلاً أن اللوائح الرسمية تؤكد قيمة الغرامة على أي ينسحب بشكل مفاجئ.
فيما أعلنت إدارة الفريق أن انسحاب لاعبيها جاء على خلفية إصابتهم بفايروس كورونا دون تقديمهم أي وثائق رسمية أو كشوفات طبية تثبت إصابتهم بالفايروس، الأمر الذي لاقى سخرية واستهجان الموالين الذين فقدوا الثقة بأي إنجاز يمكن أن يسجله قطاع نظام الأسد الرياضي بسبب انعدام الكفائة والفوضى وانتشار المحسوبيات والفساد.