دارت معارك عنيفة بين الثوار وميليشيات الأسد في عدة محاور ضمن ريف درعا الغربي والتي تركزت على الحاجز الفاصل بين بلدتي نوى وتسيل، وحاجز المخابرات الجوية على الطريق الواصل بين بلدتي إبطع وداعل إضافة إلى المربع الأمني في مدينة نوى والمركز الثقافي في منطقة حوض اليرموك والتي يسيطر عليه عناصر المخابرات الجوية، ويشار إلى أن معارك عديدة قد جرت في عموم محافظة درعا بعد خرق ميليشيات الأسد والفرقة الرابعة بشكل خاص لاتفاق التهدئة.
- اعجاب
- أصدقاء
القادم بوست