أطلق ناشطون حملةً للتضامن مع الطبيبة “أماني بلور” إحدى الشهود على مجزرة الكيماوي التي نظام الأسد.
وقد عمد إعلام النظام على تسجيل مقطع مصور لوالدها وهو يقوم بشتمها، حيث أُجبِر فيما يبدو على التصريح بأنه قد تبرأ منها بشكل نهائي بعد شهادتها الأخيرة في مجلس الأمن ضد جرائم الأسد التي ارتكبها مستخدماً الأسلحة المحرمة دولياً.
ويهدف الناشطون من خلال هذه الحملة إلى إظهار التضامن الكامل مع الطبيبة بلور التي يسعى نظام الأسد على الانتقام منها ومن الذين شهدوا ضدّه في المحافل الدولية بوسائل مختلفة.
ويشار إلى أن الطبيبة بلور قد ظهرت في فيلم الكهف الذي حاز على جوائز سينمائية دولية وقد جسّدت خلاله دور مسعفة تعمل على إنقاذ الجرحى الذي أصيبوا جراء جرائم النظام.
- اعجاب
- أصدقاء
السابق بوست
القادم بوست