“دريد لحام يطالب بالتطبيع مع إسرائيل”
بعد مباركته لإجرام نظام أسد و التغني بالانتصارات على أجساد الأطفال، وتطبيله باسم المقاومة.اليوم يبارك التطبيع و يمثل الحزن على المُهجرين، فهل تختلف شخصية دريد لحام عن شخصية غوار بمسرحية كاسك يا وطن؟؟
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.