أكثر ما يكون تفكير شخص أصيب وحياته على المحك هو كيف ينقذ حياته وينجو بنفسه، والواقع أن ثوار سوريا نسوا أنفسهم في سبيل عائلاتهم، كانت وصية الثائر “ناصر الصدير” الذي أصيب على جبهة جبل الزاوية إيصال هذا المبلغ القليل لعائلته، وفضل تحمل ألم الإصابة على أن ينام أولاده جوعى!!
بالنسبة للناظر إليها فليست سوى عملة غير صالحة للتداول، أما حاملها فقد اشتراها بأوجاعه ولربما تكون كنزاً.
- اعجاب
- أصدقاء
السابق بوست
القادم بوست