ريما خطاب

بعد أن صرخت غزالة بوجعها، وواجهت أمها بكل ما آذاها من معاملة سيئة، وظلم طوال سنين حياتها، وقالت لها بصوت سمعه الجيران، والأهل</!-->…

ريمة خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق كان الظلام دامساً، والبرد أشد من حد السيف، وجميع من في مغارة "الحاج صطيف" خائفون، كانت</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق نسائم الصيف العليلة المتسربة من بين أشجار الحور الباسقة، راحت تلعب بأوراق شجيرات ورد الجوري،</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق لم يتجرأ على الاقتراب من خيمته التي صدر منها صوت الصراخ الممزوج بالألم، مثل العادة،فشراسته</!--></!--></!-->…

ريمة خطاب| شبكة مراسلي ريف دمشق في ظل شجرة التين الكبيرة، وقت الضحى حيث لم تكن حرارة الشمس مرتفعة، وضعت أم حسين صينية الشاي</!--></!--></!-->…

ريما خطاب |شبكة مراسلي ريف دمشق وسامته المميزة في المدرسة، سلبت عقول تلميذات الصف السادس الابتدائي،أما ذكاؤه واجتهاده فقد زاد</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق حمل فنجان قهوته بهدوء وضجر، وتوجه إلى الصالون، ترك فراشه وغرفة النوم والفوضى العارمة فيها،فتح</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق من خيوط الصوف الزرقاء التي كانت لفاحة لجدتها، صنعت دمية جميلة.رسمت لها عينين واسعتين بالإبرة</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق أخذت الدواء، ووضعت رأسها على الوسادة هاربة من ألم يديها المكسورتين،بدأ وجهها يتورم، أحست بحكة</!--></!--></!-->…

ريما خطاب | شبكة مراسلي ريف دمشق على غير عادته بقي في فراشه بعد أن استيقظ، من نومه اليوم، لم يذهب لفراش أم علي كما كان يفعل كل</!--></!--></!-->…